الأحد، 1 يوليو 2018

سالفة ورباط . قصة كاتب العدل والقائممقام

يگولون گبل چان اكو كاتب عدل بناحية من نواحينا ..
، المراجع اذا ضوجه يعفطله ..
يعني يجيبة بزيج ، فالناس ضاجوا من اسلوبه راحوا اشتكوا عليه يم القائمقام ..
القائمقام دز عليه حتى ينبهه ميكرر الموضوع لن عيب يعفط

وهو گاعد يم القائمقام ... بالصدفة دخل مراجع هو ومرته عنده معاملة مال أثبات نسب لبنته ..
لان قبل الناس يتأخرون ميطلعون جناسي .. فيراجعون القايممقام حتى يثبتون شخصية صاحب الجنسية ..
القايممقام سأل المراجع گاله : بنتك شسمهه ؟
گاله : مريم
گاله : اسم أبوها ؟
گاله : محمد
گاله : واسم جدها ؟
المراجع نسى اسم أبوه !
التفت على مرته وسألها اگلچ فلانة أبوي شسمه ؟!
كاتب العدل چان واكف بصف القائمقام فدنگ عليه وشاوره گاله : ها استاد ، انت تعفطله لو آني اعفطله ؟!
طبعا القائمقام تدعبل هو والكرسي من الضحك ،،
گاله : لا والله مال نعفطله آني وياك ،،
روح يابه روح عفّط براحتك ،،
~~~~~~~~~~~~
سالفتنا..
بعد ١٥ سنه اكتشفو ان المفوضية مسؤوله عن تزوير الانتخابات على اساس الانتخابات السابقه ما بيه تزوير ما اعرف وين صار هذا كاتب العدل محتاجيه بشغله

قصة شارلي شابلن

يقولُ شارلي شابلن، أشهر
كومـيديّ في تاريخ السّينما :

عندما كنتُ صغيراً، ذهبتُ برفقة أبي لمشاهدة عرضٍ في السّيرك، وقفنا في صفّ طويل لقطع التذاكر، وكان أمامنا عائلة مكوّنة من ستة أولاد والأم والأب، وكان الفقر بادياً عليهم، ملابسهم قديمة لكنها نظيفة، وكان الأولاد فرحين جداً وهم يتحدّثون عن السيرك، وبعد أن جاء دورهم، تقدّم الأبُ إلى شبّاك التذاكر، وسأل عن سعر البطاقة، فلما أخبره عامل شبّاك التذاكر عن سعرها، تلعثم الأب، وأخذ يهمس لزوجته، وعلامات الإحراج بادية على وجهه ... !!!
فرأيتُ أبي قد أخرج من جيبه عشرين دولاراً، ورماها على الأرض، ثم انحنى والتقطها، ووضع يده على كتف الرجل وقال له : لقد سقطتْ نقودك !
نظر الرّجلُ إلى أبي، وقال له والدموع في عينيه : شكراً يا سيّدي ... !!!
وبعد أن دخلوا، سحبني أبي من يدي، وتراجعنا من الطابور، لأنه لم يكن يملك غير العشرين دولار التي أعطاها للرجل !
ومنذ ذلك اليوم وأنا فخورٌ بأبي، كان ذلك الموقف أجمل عرضٍ شاهدته في حياتي، أجمل بكثير حتى من عرض السيرك .
الــــفــكــرة ...
السعادة ...
تختلف في أعين الناس ..
فهناك من غطـّى سوء تفكيره على
عينيه فأظلمت الحياة في نظره ... !!!

الأناقة ...
ليست محصورةً في مظهرك فقط بل هناك اناقة داخلية وهي أناقة
لسانك
عـقــلك
قــلـبـك
وأسـلوبك
.

قصيدة في الدفاع عن القران الكريم

                             هيهات لا يعتري القرآن تبديل ... وإن تبدل توراة وإنجيل                          قل للذين رموا هذا الكتاب بما ......