الجمعة، 17 يوليو 2015

بين المتبرجة والشريعه


_تقول المتبرجة  : إنني أحب الله والإيمان في القلب وهذا يكفي 
 
.نقول لها "قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله  "  [آل
 
عمران  
 
تقول : إن الدين يسر .
 
نقول لها : " يريد الله بكم اليسر"[البقرة]

 
ولقد أمر الله بالحجاب للتيسير
 
 
تقول: إن التبرج أمر مهين.

 
نقول:"وتحسبونه هينا وهو عند الله عظيم"[النور:
 
 
تقول إنني صغيرة وسوف أحتجب عندما أكبر 
.
 
نقول:الموت لا يعرف صغيرا ولا كبيرا.

 
تقول:سوف أحتجب بعد الزواج.

 
نقول:"إن العبد ليحرم الرزق بالذنب يصيبه"فقد يحرمك الله من 
 
الزواج.

 
تقول:إن زوجي لا يرضى بالحجاب.

 
نقول:لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق".

 
تقول:أتحجب عندما أقتنع بالحجاب.

 
نقول:"وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا 
 
أن 
 
يكون لهم الخيرة من أمرهم"[الأحزاب:

 
تقول: إن الحجاب يعوق عن العمل والتعليم.

 
نقول:عفة المرأة أعظم من كل شيئ ورضا الله وجنته أغلى من 
 
كل شيئ.

 
تقول:أخشى من سخرية الناس 
.
 
 
نقول:لك الفخر والمثوبة، فلقد استهزءوا بالنبي صلى الله عليه 
 
 
واله  وسلم فهذا هو طريق الأنبياء والصالحين 
 
 
.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

قصيدة في الدفاع عن القران الكريم

                             هيهات لا يعتري القرآن تبديل ... وإن تبدل توراة وإنجيل                          قل للذين رموا هذا الكتاب بما ......