الخميس، 4 فبراير 2016

ابن تيمية : النبي شعيب كان كافرا وأسلم ( وثيقة)

بسم الله الرحمن الرحيم




يقول الحراني اللعين ابن تيمية فى ما يسمى مجموع الفتاوى (15/29)



(قوله سبحانه ) قال الملأ الذين استكبروا من قومه لنخرجنك يا شعيب والذين آمنوا معك من قريتنا أو لتعودن فى ملتنا قال أو لو كنا كارهين قد افترينا على الله كذبا إن عدنا فى ملتكم بعد إذ نجانا الله منها وما يكون لنا أن نعود فيها إلا أن يشاء الله ربنا ظاهره دليل على أن شعيباً والذين آمنوا معه كانوا على ملة قومهم لقولهم أو لتعودن في ملتنا) .



ولكن قبلاً ماذا يقول الشيعة ؟!


تفسير الصافي يقول الفيض الكاشاني:


قال الملأ الذين استكبروا من قومه لنخرجنك يا شعيب والذين امنوا معك من قريتنا أو لتعودن في ملتنا : أي ليكونن أحد الأمرين ، والعود : إما بمعنى الصيرورة أو ورود الخطاب على تغليب الجماعة على الواحد أو ورد على زعمهم ، وذلك لأن شعيبا لم يكن على ملتهم قط لأن الأنبياء لا يجوز عليهم الكفر قط .





















































في العيون عن الرضا عليه السلام في حديث عصمة الانبياء عليهم السلام ألم يجدك يتيما فآوى يقول ألم يجدك وحيدا فاوى اليك الناس ووجدك ضالا يعني عندقومك فهدى أي هداهم الله إلى معرفتك ووجدك عائلا فأغنى يقول بأن جعل دعاءك مستجابا .

أي كان نبي الله يعتبره قومه ضالا فهداهم لله ......
لا للطعن برسول الله .....















ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

قصيدة في الدفاع عن القران الكريم

                             هيهات لا يعتري القرآن تبديل ... وإن تبدل توراة وإنجيل                          قل للذين رموا هذا الكتاب بما ......