الروايات التى جئتم بها من كتب العامة تلزمهم فقط , ولا أعتبار لها عند أتباع أهل العصمة عليهم السلام
والقرآن الكريم أمر بسؤال أهل الذكر , فماذا قال أهل الذكر عليهم السلام ؟ :
روى العلامة المجلسي في البحار عن ابي الحسن (عليه السلام) قال :
" الصلاة خير من النوم بدعة بني امية وليس ذلك من اصل الاذان ولا بأس إذا اراد الرجل ان ينبه الناس للصلاة ان ينادي بذلك ولا يجعله من اصل الاذان فانا لا نراه اذانا ".
وقال الفقيه المحقق الشيخ يوسف البحراني في الحدائق الناضرة في أحكام العترة الطاهرة :
( التحقيق في هذا المقام هو ما ذكرناه في سابقه من ان كلا من الاذان والاقامة عبادة شرعية متلقاة من الشارع، واخبارهما الواردة في كيفيتهما عن أئمة الهدى (عليهم السلام) خالية من هذه الزيادات في اثناء احدهما أو بينهما كما تقدم ذكره وبه يظهر التحريم متى اعتقد دخولها في الكيفية أو التعبد بها، ولما كان جمهور العامة على استحباب ذلك - كما تقدم في كلام المنتهى ويعضده ما تقدم في رواية زيد النرسي : " ان الصلاة خير من النوم بدعة بني امية " - فالواجب حمل ما دل على جواز ه من الاخبار المذكورة هنا وغيرها على التقية .
. .
ومما يؤيد حمل الرواية المذكورة على التقية اشتمالها على التهليل في آخر الاذان مرة واحدة فان العامة اجمعوا على الوحدة كما ان الشيعة اجمعت على التثنية كما نقله شيخنا في البحار. انتهى كلامه أعلى الله مقامه .
وسؤالي لك , أليس في القرآن الكريم تبياناً لك شيء , وقال عمر " حسبنا كتاب الله " , فأتنا بما يثبت صحة كلامك من القرآن , الذي هو حسبكم كما قال سيدكم ؟!
والقرآن الكريم أمر بسؤال أهل الذكر , فماذا قال أهل الذكر عليهم السلام ؟ :
روى العلامة المجلسي في البحار عن ابي الحسن (عليه السلام) قال :
" الصلاة خير من النوم بدعة بني امية وليس ذلك من اصل الاذان ولا بأس إذا اراد الرجل ان ينبه الناس للصلاة ان ينادي بذلك ولا يجعله من اصل الاذان فانا لا نراه اذانا ".
وقال الفقيه المحقق الشيخ يوسف البحراني في الحدائق الناضرة في أحكام العترة الطاهرة :
( التحقيق في هذا المقام هو ما ذكرناه في سابقه من ان كلا من الاذان والاقامة عبادة شرعية متلقاة من الشارع، واخبارهما الواردة في كيفيتهما عن أئمة الهدى (عليهم السلام) خالية من هذه الزيادات في اثناء احدهما أو بينهما كما تقدم ذكره وبه يظهر التحريم متى اعتقد دخولها في الكيفية أو التعبد بها، ولما كان جمهور العامة على استحباب ذلك - كما تقدم في كلام المنتهى ويعضده ما تقدم في رواية زيد النرسي : " ان الصلاة خير من النوم بدعة بني امية " - فالواجب حمل ما دل على جواز ه من الاخبار المذكورة هنا وغيرها على التقية .
. .
ومما يؤيد حمل الرواية المذكورة على التقية اشتمالها على التهليل في آخر الاذان مرة واحدة فان العامة اجمعوا على الوحدة كما ان الشيعة اجمعت على التثنية كما نقله شيخنا في البحار. انتهى كلامه أعلى الله مقامه .
وسؤالي لك , أليس في القرآن الكريم تبياناً لك شيء , وقال عمر " حسبنا كتاب الله " , فأتنا بما يثبت صحة كلامك من القرآن , الذي هو حسبكم كما قال سيدكم ؟!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق