طلحة بن عبيد الله ابن عُثْمَانَ بْنِ عَمْرِو بْنِ كَعْبِ بْنِ سَعْدِ بْنِ تَيْمِ بْنِ مُرَّةَ بْنِ كَعْبِ بْنِ لُؤَيِّ بْنِ غَالِبِ بْنِ فِهْرِ بْنِ مَالِكِ بْنِ النَّضْرِ بْنِ كِنَانَةَ أَبُو مُحَمَّدٍ الْقُرَشِيُّ التيمي، ويعرف بطلحة الخير، وطلحة الفياض لكرمه ولكثرة جُودِهِ أَسْلَمَ قَدِيمًا عَلَى يَدَيْ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ، فَكَانَ نَوْفَلُ بْنُ خُوَيْلِدِ بْنِ الْعَدَوِيَّةِ يَشُدُّهُمَا فِي حَبْلٍ وَاحِدٍ، وَلَا تَسْتَطِيعُ بَنُو تميم أن تمنعهما منه، فلذلك كَانَ يُقَالُ لِطَلْحَةَ وَأَبِي بَكْرٍ الْقَرِينَانِ .. البداية والنهاية لابن كثير
شَاهِرًا بِالسَّيْفِ عَلَى رَأْسِ رَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - لَا يَهْوِي إِلَيْهِ أَحَدٌ إِلَّا أَهْوَى إِلَيْهِ ; فَهَذَا أَشْجَعُ النَّاسِ. فَقَالَ عَلِيٌّ: وَلَقَدْ رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَأَخَذَتْهُ قُرَيْشٌ، فَهَذَا نَحَّاهُ وَهَذَا يُتَلْتِلُهُ، وَهُمْ يَقُولُونَ: أَنْتَ الَّذِي جَعَلْتَ الْآلِهَةَ إِلَهًا وَاحِدًا؟ قَالَ: فَوَاللَّهِ مَا دَنَا مِنَّا أَحَدٌ إِلَّا أَبُو بَكْرٍ، يَضْرِبُ هَذَا، وَيُحَارُّ وَيُتَلْتِلُ هَذَا، وَهُوَ يَقُولُ: وَيْلَكُمُ! أَتَقْتُلُونَ رَجُلًا أَنْ يَقُولَ رَبِّيَ اللَّهُ؟ ثُمَّ رَفَعَ عَلِيٌّ بُرْدَةً كَانَتْ عَلَيْهِ، ثُمَّ بَكَى حَتَّى اخْضَلَّتْ لِحَيَّتُهُ، ثُمَّ قَالَ عَلِيٌّ: أَنْشُدُكُمُ اللَّهَ أَمُؤْمِنُ آلِ فِرْعَوْنَ خَيْرٌ أَمْ أَبُو بَكْرٍ؟ فَسَكَتَ الْقَوْمُ فَقَالَ: أَلَا تُجِيبُونِي؟ فَوَاللَّهِ لَسَاعَةٌ مِنْ أَبِي بَكْرٍ خَيْرٌ مِنْ مِثْلِ مُؤْمِنِ آلِ فِرْعَوْنَ، ذَاكَ رَجُلٌ كَتَمَ إِيمَانَهُ، وَهَذَا رَجُلٌ أَعْلَنَ إِيمَانَهُ» .رَوَاهُ الْبَزَّارُ، وَفِيهِ مَنْ لَمْ أَعْرِفْهُ.
طلحة بن عبيد الله ابن عُثْمَانَ بْنِ عَمْرِو بْنِ كَعْبِ بْنِ سَعْدِ بْنِ تَيْمِ بْنِ مُرَّةَ بْنِ كَعْبِ بْنِ لُؤَيِّ بْنِ غَالِبِ بْنِ فِهْرِ بْنِ مَالِكِ بْنِ النَّضْرِ بْنِ كِنَانَةَ أَبُو مُحَمَّدٍ الْقُرَشِيُّ التيمي، ويعرف بطلحة الخير، وطلحة الفياض لكرمه ولكثرة جُودِهِ أَسْلَمَ قَدِيمًا عَلَى يَدَيْ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ، فَكَانَ نَوْفَلُ بْنُ خُوَيْلِدِ بْنِ الْعَدَوِيَّةِ يَشُدُّهُمَا فِي حَبْلٍ وَاحِدٍ، وَلَا تَسْتَطِيعُ بَنُو تميم أن تمنعهما منه، فلذلك كَانَ يُقَالُ لِطَلْحَةَ وَأَبِي بَكْرٍ الْقَرِينَانِ .. البداية والنهاية لابن كثير
وقال الزبير بن بكار: كان نوفل شديدا على المسلمين، وهو الذي قرن أبا بكر، وطلحة في حبل بمكة لأجل الإسلام، فقيل لهما: القرينان، وقتل يوم بدر كافرا، قال: وقد انقرض ولد نوفل بن خويلد. أسد الغابة
هو طلحة بن عبيد الله بن عثمان بن عمرو بن كعب بن سعد بن تيم بن مرة بن كعب بن لؤي، القرشى أبو محمد التيمى. أحد العشرة المشهود لهم بالجنة. وأحد الثمانية الذين سبقوا إلى الإسلام. وأحد الستة أصحاب الشورى الذين نص عليهم عمر، وقال: توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو عنهم راض. وأحد الخمسة الذين أسلموا من سادات الصحابة على يدي أبي بكر رضي الله عنه، وهم: عثمان، وعبد الرحمن بن عوف، والزبير بن العوام، وسعد بن أبي وقاص. كان يقال له ولأبي بكر: القرينان، لأن نوفل بن خويلد بن العدوية أخذهما، فقرنهما في حبل واحد حين بلغه إسلامهما، ولم يمنعهما بنو تيم. هامش مسند احمد بن حنبل لشعيب الأرنؤوط ج3 ص5
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ قَالَ: حَدَّثَنِي أَبِي قَالَ: نا يَعْمَرُ، وَهُوَ ابْنُ بِشْرٍ، قثنا عَبْدُ اللَّهِ يَعْنِي ابْنَ الْمُبَارَكِ قَالَ: أنا إِسْحَاقُ بْنُ يَحْيَى بْنِ طَلْحَةَ قَالَ: حَدَّثَنِي عِيسَى بْنُ طَلْحَةَ، عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: أَخْبَرَنِي أَبِي قَالَ: كُنْتُ فِي أَوَّلِ مَنْ فَاءَ يَوْمَ أُحُدٍ، فَرَأَيْتُ رَجُلًا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُقَاتِلُ دُونَهُ.فضائل الصحابة لأحمد بن حنبل
وَلِلطَّيَالِسِيِّ مِنْ طَرِيقِ عِيسَى بْنِ طَلْحَةَ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ كَانَ أَبُو بَكْرٍ إِذَا ذَكَرَ يَوْمَ أُحُدٍ قَالَ كَانَ ذَلِكَ الْيَوْمُ كُلُّهُ لِطَلْحَةَ قَالَ كُنْتُ أَوَّلَ مَنْ فَاءَ فَرَأَيْتُ رَجُلًا يُقَاتِلُ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ فَقُلْتُ كُنْ طَلْحَةَ قُلْتُ حَيْثُ فَاتَنِي يَكُونُ رَجُلٌ مِنْ قَوْمِي وَبَيْنِي وَبَيْنَهُ رَجُلٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ فَإِذَا هُوَ أَبُو عُبَيْدَةَ فَانْتَهَيْنَا إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ دُونَكُمَا صَاحِبُكُمَا يُرِيدُ طَلْحَةَ فَإِذَا هُوَ قَدْ قُطِعَتْ إِصْبَعُهُ فَلَمَّا أَصْلَحْنَا مِنْ شَأْنِهِ . فتح الباري لابن حجر (7/ 361)
فرار أبى بكر يوم أحد : عن عائشة : كان أبو بكر إذا ذكر يوم أحد بكى ثم قال : ذاك كان يوم طلحة . . ثم أنشأ يحدث قال كنت أول من فاء يوم أحد فرأيت رجلا يقاتل مع رسول الله صلى الله عليه وآله فقلت كن طلحة حيث فاتني ما فاتني يكون رجلا من قومي " . راجع : شرح نهج البلاغة لابن أبى الحديد ج 15 / 23 و 24 ، سيرة المصطفى لمعروف ص 411 و 414 ، الصحيح من سيرة النبي الأعظم ج 4 / 243 عن منحة المعبود في تهذيب مسند الطيالسي ج 2 / 99 ، طبقات ابن سعد ج 3 / 155 وط دار صادر ج 3 / 218 ، والسيرة النبوية لابن كثير ج 3 / 58 ، تاريخ الخميس ج 1 / 431 ، البداية والنهاية ج 4 / 29 ، كنز العمال ج 10 / 268 و 269 ، حياة الصحابة ج 1 / 272 ، دلائل الصدق ج 2 / 359
وهناك نصوص أخرى تدل على فراره يوم أحد راجعها في : مستدرك الحاكم ج 3 / 27 ، تلخيص الذهبي للمستدرك نفس الصفحة ، مجمع الزوائد ج 6 / 112 ، لباب الآداب ص 179 ، حياة محمد لهيكل ص 265 ، سيرة المصطفى لهاشم معروف ص 411 . راجع بقية المصادر في الصحيح من سيرة النبي الأعظم ج 4 / 244
شَاهِرًا بِالسَّيْفِ عَلَى رَأْسِ رَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - لَا يَهْوِي إِلَيْهِ أَحَدٌ إِلَّا أَهْوَى إِلَيْهِ ; فَهَذَا أَشْجَعُ النَّاسِ. فَقَالَ عَلِيٌّ: وَلَقَدْ رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَأَخَذَتْهُ قُرَيْشٌ، فَهَذَا نَحَّاهُ وَهَذَا يُتَلْتِلُهُ، وَهُمْ يَقُولُونَ: أَنْتَ الَّذِي جَعَلْتَ الْآلِهَةَ إِلَهًا وَاحِدًا؟ قَالَ: فَوَاللَّهِ مَا دَنَا مِنَّا أَحَدٌ إِلَّا أَبُو بَكْرٍ، يَضْرِبُ هَذَا، وَيُحَارُّ وَيُتَلْتِلُ هَذَا، وَهُوَ يَقُولُ: وَيْلَكُمُ! أَتَقْتُلُونَ رَجُلًا أَنْ يَقُولَ رَبِّيَ اللَّهُ؟ ثُمَّ رَفَعَ عَلِيٌّ بُرْدَةً كَانَتْ عَلَيْهِ، ثُمَّ بَكَى حَتَّى اخْضَلَّتْ لِحَيَّتُهُ، ثُمَّ قَالَ عَلِيٌّ: أَنْشُدُكُمُ اللَّهَ أَمُؤْمِنُ آلِ فِرْعَوْنَ خَيْرٌ أَمْ أَبُو بَكْرٍ؟ فَسَكَتَ الْقَوْمُ فَقَالَ: أَلَا تُجِيبُونِي؟ فَوَاللَّهِ لَسَاعَةٌ مِنْ أَبِي بَكْرٍ خَيْرٌ مِنْ مِثْلِ مُؤْمِنِ آلِ فِرْعَوْنَ، ذَاكَ رَجُلٌ كَتَمَ إِيمَانَهُ، وَهَذَا رَجُلٌ أَعْلَنَ إِيمَانَهُ» .رَوَاهُ الْبَزَّارُ، وَفِيهِ مَنْ لَمْ أَعْرِفْهُ.
طلحة بن عبيد الله ابن عُثْمَانَ بْنِ عَمْرِو بْنِ كَعْبِ بْنِ سَعْدِ بْنِ تَيْمِ بْنِ مُرَّةَ بْنِ كَعْبِ بْنِ لُؤَيِّ بْنِ غَالِبِ بْنِ فِهْرِ بْنِ مَالِكِ بْنِ النَّضْرِ بْنِ كِنَانَةَ أَبُو مُحَمَّدٍ الْقُرَشِيُّ التيمي، ويعرف بطلحة الخير، وطلحة الفياض لكرمه ولكثرة جُودِهِ أَسْلَمَ قَدِيمًا عَلَى يَدَيْ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ، فَكَانَ نَوْفَلُ بْنُ خُوَيْلِدِ بْنِ الْعَدَوِيَّةِ يَشُدُّهُمَا فِي حَبْلٍ وَاحِدٍ، وَلَا تَسْتَطِيعُ بَنُو تميم أن تمنعهما منه، فلذلك كَانَ يُقَالُ لِطَلْحَةَ وَأَبِي بَكْرٍ الْقَرِينَانِ .. البداية والنهاية لابن كثير
وقال الزبير بن بكار: كان نوفل شديدا على المسلمين، وهو الذي قرن أبا بكر، وطلحة في حبل بمكة لأجل الإسلام، فقيل لهما: القرينان، وقتل يوم بدر كافرا، قال: وقد انقرض ولد نوفل بن خويلد. أسد الغابة
هو طلحة بن عبيد الله بن عثمان بن عمرو بن كعب بن سعد بن تيم بن مرة بن كعب بن لؤي، القرشى أبو محمد التيمى. أحد العشرة المشهود لهم بالجنة. وأحد الثمانية الذين سبقوا إلى الإسلام. وأحد الستة أصحاب الشورى الذين نص عليهم عمر، وقال: توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو عنهم راض. وأحد الخمسة الذين أسلموا من سادات الصحابة على يدي أبي بكر رضي الله عنه، وهم: عثمان، وعبد الرحمن بن عوف، والزبير بن العوام، وسعد بن أبي وقاص. كان يقال له ولأبي بكر: القرينان، لأن نوفل بن خويلد بن العدوية أخذهما، فقرنهما في حبل واحد حين بلغه إسلامهما، ولم يمنعهما بنو تيم. هامش مسند احمد بن حنبل لشعيب الأرنؤوط ج3 ص5
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ قَالَ: حَدَّثَنِي أَبِي قَالَ: نا يَعْمَرُ، وَهُوَ ابْنُ بِشْرٍ، قثنا عَبْدُ اللَّهِ يَعْنِي ابْنَ الْمُبَارَكِ قَالَ: أنا إِسْحَاقُ بْنُ يَحْيَى بْنِ طَلْحَةَ قَالَ: حَدَّثَنِي عِيسَى بْنُ طَلْحَةَ، عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: أَخْبَرَنِي أَبِي قَالَ: كُنْتُ فِي أَوَّلِ مَنْ فَاءَ يَوْمَ أُحُدٍ، فَرَأَيْتُ رَجُلًا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُقَاتِلُ دُونَهُ.فضائل الصحابة لأحمد بن حنبل
وَلِلطَّيَالِسِيِّ مِنْ طَرِيقِ عِيسَى بْنِ طَلْحَةَ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ كَانَ أَبُو بَكْرٍ إِذَا ذَكَرَ يَوْمَ أُحُدٍ قَالَ كَانَ ذَلِكَ الْيَوْمُ كُلُّهُ لِطَلْحَةَ قَالَ كُنْتُ أَوَّلَ مَنْ فَاءَ فَرَأَيْتُ رَجُلًا يُقَاتِلُ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ فَقُلْتُ كُنْ طَلْحَةَ قُلْتُ حَيْثُ فَاتَنِي يَكُونُ رَجُلٌ مِنْ قَوْمِي وَبَيْنِي وَبَيْنَهُ رَجُلٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ فَإِذَا هُوَ أَبُو عُبَيْدَةَ فَانْتَهَيْنَا إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ دُونَكُمَا صَاحِبُكُمَا يُرِيدُ طَلْحَةَ فَإِذَا هُوَ قَدْ قُطِعَتْ إِصْبَعُهُ فَلَمَّا أَصْلَحْنَا مِنْ شَأْنِهِ . فتح الباري لابن حجر (7/ 361)
فرار أبى بكر يوم أحد : عن عائشة : كان أبو بكر إذا ذكر يوم أحد بكى ثم قال : ذاك كان يوم طلحة . . ثم أنشأ يحدث قال كنت أول من فاء يوم أحد فرأيت رجلا يقاتل مع رسول الله صلى الله عليه وآله فقلت كن طلحة حيث فاتني ما فاتني يكون رجلا من قومي " . راجع : شرح نهج البلاغة لابن أبى الحديد ج 15 / 23 و 24 ، سيرة المصطفى لمعروف ص 411 و 414 ، الصحيح من سيرة النبي الأعظم ج 4 / 243 عن منحة المعبود في تهذيب مسند الطيالسي ج 2 / 99 ، طبقات ابن سعد ج 3 / 155 وط دار صادر ج 3 / 218 ، والسيرة النبوية لابن كثير ج 3 / 58 ، تاريخ الخميس ج 1 / 431 ، البداية والنهاية ج 4 / 29 ، كنز العمال ج 10 / 268 و 269 ، حياة الصحابة ج 1 / 272 ، دلائل الصدق ج 2 / 359
وهناك نصوص أخرى تدل على فراره يوم أحد راجعها في : مستدرك الحاكم ج 3 / 27 ، تلخيص الذهبي للمستدرك نفس الصفحة ، مجمع الزوائد ج 6 / 112 ، لباب الآداب ص 179 ، حياة محمد لهيكل ص 265 ، سيرة المصطفى لهاشم معروف ص 411 . راجع بقية المصادر في الصحيح من سيرة النبي الأعظم ج 4 / 244
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق